اطلاقا لا يوجد من بمقدوره أن يصدق قبول الدولي الايطالي السابق لمنتخب الاسكوادرا ازورا ومهاجم الميلان سيموني تدريب الفريق المحمدي الصاعد للقسم الثاني مؤخرا خلال الموسم المقبل ليتولى شؤون عارضته التقنية.لكن إذا ما نحن عدنا بالذاكرة قليلا للخلف من خلال رئيس الفريق هشام أيت منا وهو يتحدى صحافة العالم مجتمعة وليس الوطنية بشأن تعاقد وتفكيره في جلب أسطورة الكرة البرازيلية ريفالدو في مناستبين وكان مصرا حتى ونحن نحاوره على أن فريقه سيجلب أسماء عالمية فإنه الإستغراب يزول هنا. المحمدية تبيع اكوزول لنادي ليل وتجلب سيموني الذي قبل المهمة وسيصل لتقديمه رسميا وبعدها ترقبوا نجما كبيرا سيوقع النادي من خارج المغرب.