مباشرة بعدما عاد لحماية عرين الجيش الملكي خلفا للمصاب أيمن مجيد، ظهر حارس الجيش الملكي أمين بورقادي بمستوى تحت المتوسط، في كل المباريات التي خاضها مع الفريق العسكري، وهو ماجر عليه غضب الأنصار والجماهير التي تطالب بمنح الفرصة لياسين الحظ لخلافته. الجماهير العسكرية لم تعد تتحمل حضور بورقادي في عرين الجيش،وتأمل في تغيير جدري يشمل حتى حراسة المرمى التي أصابها الوهن، مثل الكثير من المراكز داخل الفريق العسكري، أبرزها منتصف قلب الدفاع الذي يظهر فيه المدافع إسماعيل بنلمعلم دون فاعلية.