أفاد شهود عيان بكل أسى وحسرة جرف سيول وادي ورزازات شابا كان مارا عبر القنطرة الشبح الدائم خصوصا في مثل هذه الأحوال الجوية، وذلك حوالي الساعة: 16.30، مساء يوم: 30/11/2010 حيث فاضت عليها تلك السيول، إثر أمطار الخير التي هلت على الإقليم، وسجل غياب الدرك الملكي من جهة ترميكت حيث ولوج الشاب من أجل المرور، فيما كان شرطي على الجانب الآخر للقنطرة من جهة ورزازات ولازال الشاب مفقودا لغاية كتابة هذا الخبر