يرجع استخدام لسعات النحل وسمومها إلى العهدين اليوناني والروماني عندما كان الناس يؤمنون بالفوائد العلاجية والصحية لسم النحل وعسله، ولم يتوقف الاعتقاد السائد بفاعلية هذا المنتج الطبيعي حتى الآن، بل ازدادت وتنوَّعت طرق استخدامه لعلاج أمراض التهاب المفاصل والأمراض التنكسية Relapsing Diseases، بما في ذلك مرض تصلب الجهاز العصبي المتعدد. حتى إن المراجع العلمية تشمله بأكثر من 1500 مقالة وبحث طبي .