حسب المصادر نفسها، فإن الحريق أتى على معدات ولوازم وحواسيب وطابعات، ومستلزمات أخرى قدرتها المصادر بملايين السنتيمات. وحضر إلى مكان الحريق رجال الأمن والشرطة العلمية والتقنية، والسلطات المحلية، وبوشر التحقيق بعدما خمدت النيران، التي انتشرت بسرعة في المستودع. ووفق التحريات الأولى، فإن مصدر الحريق بقي مجهولا، إلى حين استكمال التحقيق، الذي باشرته الجهات المختصة.