أعرب جلالة الملك في هذه البرقية، عن تهانئه الحارة ومتمنياته الصادقة، للسيد علييف، بموفور الصحة والسعادة، وللشعب الاذربيجاني الشقيق باطراد التقدم والازدهار. ومما جاء في برقية جلالة الملك "وإنها لمناسبة أغتنمها، لأسجل بكل ارتياح، ما يجمع بلدينا وشعبينا من روابط الاخوة الإسلامية المتينة، وعلاقات التعاون المثمر، مجددا لكم الاعراب عن حرصي القوي على مواصلة العمل سويا معكم من أجل زيادة تمتين هذه العلاقات المتميزة وتوسيع مجالاتها، خدمة للمصالح المشتركة لشعبينا الشقيقين، وإسهاما منهما في تعزيز التعاون والتضامن بين شعوب أمتنا الإسلامية".