أفادت يومية "لاراثون" الإسبانية، استنادا إلى مصادر من وزارة الداخلية الإسبانية، أن المواطنين المغربيين كانا يعملان على استقطاب مجاهدين للانضمام إلى تنظيم "ّداعش". وتابعت المصادر أنه كان من بين أهداف هذه الخلية نشر عدد كبير من الرسائل الدعائية للتحريض على الإرهاب، عبر مواقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك"،و"الوات ساب". وكانا عضوا الخلية أنجزا عددا كبيرا من الرسائل الدعائية للإرهاب، كما كانا ينشران فيديوهات لأعمال إرهابية تشجع على الالتحاق بالتنظيم الإرهابي المذكور.