أعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الحارة ومتمنياته الصادقة لرودني وليامز بموفور الصحة والسعادة، ولشعب أنتيغوا وباربودا الصديق باطراد التقدم والازدهار. كما أعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة، عن ارتياحه الكبير لمستوى علاقات الصداقة والتعاون التي تربط البلدين، مؤكدا جلالته لرودني وليامز حرصه على مواصلة العمل سويا معه "من أجل تعزيزها على كافة المستويات، بما يخدم المصالح المشتركة لشعبينا الصديقين، ويسهم في تعزيز علاقات التعاون والتنسيق بين المملكة المغربية ودول مجموعة دول الكاريكوم".