أفادت دراسة طبية حديثة أن ممارسة الرياضة بصورة منتظمة تعد من الأمور شديدة الأهمية ,بل قد تصل إلى مسألة حياة أو موت بالنسبة لمرضى السكري من النوع الثاني. وتوصى الضوابط الطبية الحديثة بضرورة ممارسة الرياضة المعتدلة لما يقل عن150 دقيقة على الأقل لثلاثة أيام أسبوعيا للحيلولة دون الوقوع فريسة للأعراض الجانبية المدمرة لمرض السكري من النوع الثاني. وأوضح الباحثون أن تمارين زيادة قوة التحمل والعضلات عن طريق حمل بعض الأوزان يساعد على تكون كتل عضلية تشكل أهمية كبيرة لمرضى السكري. وأكد الباحثون أن سلاح ممارسة الرياضة حيوي لتخفيض مخاطر الإصابة بمرض السكري النوع الثانى أوتحسين كفاءة الجسم في تمثيله عدم الوقوع فريسة لأعراضه الجانبية في حال الإصابة به.