قل الله تعالى ‘' وبشر الصابرين الدين إدا أصابتهم مصيبة قالوا إن لله و إن إليه راجعون أولائك عليهم صلاواة من ربهم و أولائك هم المهتدون ‘' انتقل إلى عفو الله المرحوم حسن عدلي بن محمدين المزداد سنة 1938 يوم 05 مارس 2012 ،حيث وري جثمانه بمقبرة سيدي محمد بوجدة .وبهذا الجلال المصاب يتقدم عائلة المرحوم الصغيرة و الكبيرة إلى السيد عزالدين عدلي،و إلى السيد لمنور و الحاج محمد بأحر التعازي ، سائلين الهك العلي القدير أن يتغمد المرحوم بواسع مغفرته و أن يشمله بعفوه و أن يسكنه فسيح جنانه . وأن يرزق ذويه الصبر و السلوان . كما تتقدم الجريدة بتعازيها الخالصة عز الدين عدلي راجية من اله سبحانه و تعالى العفو و المغفرة للمرحوم وإنا لله و إنا إليه راجعون