قامت حولي 80 مراة بمسيرة سلمية وقفة احتجاجية صبيحة يوم الأربعاء 24 يناير منهن ارمالات و زوجات لبعض رجال قوات المسلحة الملكية قاطنين بباب الجزائر آو بالباب الخاص او بعبارة أوضح دوار العسكر بالمحلة أمام مقر ولاية وجدة تم أمام باب الحامية العسكرية يهتفن بحياة صاحب الجلالة الملك محمد السادس و يطالبن بحقهن في سكن لائق رافدين ما عرض عليهن بشقق لا تتعدى 50 متر مربع لا نليق بهم لكون الاسرهن تتراوح ما بين 6و 12 فرد وبحكم أن جلهن ازواجهم متقاعدين او كبار في سن لا يستطيعون عيش بشقق بعمارات بل يطالبن بسكن سفلي مناسب لهم من جهة أخرى فهم يعانون من انقطاع المستمر للكهرباء و مستنقعات المياه العادمة زيادة على الأوساخ و الزبال وكترة الجردان و افاعي ا أما من الناحية الأمنية فهم يعانون وسط حيهم من طرف مجموعة من الشمكاراة و قطاع الطرق التي بتخدون من قلعتهم من ارتعن لهم ينتطون به ليلا مستغلين الظلام الحالك الدي يعم هدا المكان اما من الناحية الصحية فحدث ولا حرج حيت ان مساكنهم عبارة عن صفيح تشبه استبلاط الدجاج قد تجوازها التاريخ رغم انهم يعتبرون حماة الوطن و مازاد الطين بلة هو معاناة اطفالهم و شبابهم بالمدارس حيت ينعتون بانهم مجرد ابناء عسكر من طرف بعض الاساتدة ما زادة في ثعقيد تفسيتهم التي انعكست على مردودية دراستهم هل يعقل ان يعاملة من دافعة او يدافعوا عن وحدتنا الترابية بهده الطريقة المشينة لهم و للقوات المساحة الملكية من خلال هدا المنبر و كما طلبت عديد من النساء الدين يطلبن لن يصل صوتهن لملك محمد السادس ملك الفقراء