تعليم مازالت عملية إعادة الانتشار تعرقل الدخول المدرسي بشكل أو بآخر في جهة الدارالبيضاء، لما تعرفه من أخطاء في التوزيع أو في الاختيار رغم أن المساطر التي يجب اتباعها معروفة عند الاداريين بكل مؤسسة أو نيابة. وقد خلفت احتجاجات واسعة في صفوف البعض منهم والمطالبة بتصحيح أكثر من وضعية في هذا الإطار. وفي انتظار نتائج ذلك، تبقى مجموعة من المؤسسات بدون أساتذة، ويبقى معها العديد من التلاميذ ينتظرون قدوم المدرس، والذي قد تطول غيبته، لكن الدراسة في نفس المادة والمستوى الدراسي في مؤسسة أخرى انطلقت، مما قد يجعل الفرص غير متكافئة ويحد من فرص النجاح ! ميناء يحتضن مقر معهد التكوين المينائي بالدارالبيضاء التابع للوكالة الوطنية للموانئ، يومه الأربعاء ، يوما دراسيا حول «الإصلاح المينائي بميناء الدارالبيضاء». وسيشارك في هذا اللقاء ، الذي ينظم تحت رئاسة وزارة التجهيز والنقل، فاعلون مينائيون من القطاعين العام والخاص . بيئة تنظم جمعية التحدي للبيئة ورشا بيئيا يوم غد الخميس بالثانوية الاعدادية سيبويه بدرب غلف، يتضمن برنامجه حملة للنظافة والرسم على الجداريات في الفترة الصباحية، ولقاء تحسيسيا بأهمية النظافة خلال الفترة الزوالية. باعة لاتزال الزنقة 151 الموجودة في الجانب الآخر من السوق البلدي لعين الشق محاصرة بالباعة الجائلين من كل جهة، حيث لا يستطيع الشخص الواحد المرور بين العربات التي سدت جميع الممرات، إلا بصعوبة كبيرة. وقد ساهم في صعوبة المرور، كذلك ، استغلال بعض محلات بيع الفواكه الجافة وبعض محلات بيع الأواني المنزلية الملك العمومي، وهي محلات تابعة للسوق البلدي! وفي نفس السياق، فإن بعض المنازل الموجودة في واجهة السوق بالزنقة ذاتها، غيرت من تصاميمها، وبعضها هُدّم وبني من جديد ليتحول الطابق السفلي لمحلات تجارية إما للفواكه الجافة أو التوابل أو الأواني المنزلية، فأصبحت الزنقة لا «تقبل» المارة على أقدامهم إلا بصعوبة، أما السيارات أو الدراجات فهي ممنوعة. ويشكل هذا الوضع تضييقا على كل من أصيب بمرض مفاجىء أو سيدة حامل ، أو طفل أراد الوصول إلى سيارة النقل المدرسي، أما «النعش» فهو يحمل على الأكتاف!