تحطم طائرة ركاب ايرانية تحطمت أمس طائرة ركاب تابعة لشركة « كازبيان ايرلاينز» الايرانية في شمال ايران، بينما كانت تقوم برحلة بين طهران ويريفان مما أسفر على الارجح عن 150 شخصا كانوا على متنها، بحسب وسائل الاعلام الايرانية. واوضح التلفزيون الايراني الرسمي الناطق بالانكليزية « برس تي في» نقلا عن مصدر في شرطة قزوين لم يكشف عن هويته ان « كل من كان على متن الطائرة قتلوا على ما يعتقد» . من جهتها ذكرت وكالة الانباء الايرانية الرسمية ان الطائرة اقلعت من مطار الامام الخميني الدولي في طهران متجهة الى عاصمة أرمينيا «يريفان» وتحطمت بعد16 دقيقة على اقلاعها قرب بلدة جنات أباد في محافظة قزوين. واوضح التلفزيون الايراني الرسمي ان الطائرة كانت تقل150 شخصا بين ركاب وافرادالطاقم. موسوي سيطلق «جبهة سياسية » في ايران افادت وسائل الاعلام الايرانية ان المرشح مير حسين موسوي في الانتخابات الرئاسية الايرانية سيطلق قريبا « جبهة سياسية « في وقت تشتد انتقادات المحافظين له وللمعارضين الاخرين. وقال علي رضا بهشتي المعاون المقرب من المرشح المحافظ المعتدل بحسب ما نقلت صحيفة « سرمايه « ان « انشاء جبهة سياسية مطروح على جدول اعمال مير حسين موسوي وسنعلنها قريبا «. لكنه لم يحدد الحركات السياسية والشخصيات التي ستشارك في هذه الجبهة السياسية . وايد شقيق الرئيس السابق اكبر هاشمي رفسنجاني بشكل غير مباشر اقامة مثل هذا التجمع. ونقلت صحيفة «ايران « الحكومية عن محمد هاشمي قوله « ان الظروف السياسية والاجتماعية لانشاء جبهة متوافرة لان الذين صوتوا لموسوي يمثلون قوة هائلة, ومعظمهم من النخب الجامعية والطلابية «. واضاف ان رفسنجاني نفسه طرح قبل اربع سنوات انشاء « جبهة معتدلة «. وكان احد قادة المعارضة الليبرالية عزة الله صحابي وجه قبل بضعة ايام نداء الى موسوي والمرشح الاصلاحي مهدي كروبي والرئيس الاصلاحي السابق محمد خاتمي دعاهم فيه الى انشاء جبهة سياسية معا. وطعن موسوي وكروبي بالنتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية التي افادت عن اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد ب63 % من الاصوات, وطالبا بدون جدوى بالغاء الانتخابات لتضمنها عمليات تزوير وتنظيم انتخابات جديدة. بكين تحذر الصينيين في الجزائر بعد تهديدات للقاعدة طلبت الصين من رعاياها في الجزائر توخي الحذر بعد ان هدد تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي بحسب خبراء بمهاجمة مصالحها ورعاياها في افريقيا الشمالية انتقاما للمسلمين الاويغور الذين قتلوا اثناء الاضطرابات في شينجيانغ. وقالت سفارة الصين في الجزائر في بيان على موقعها الالكتروني « ان السفارة تدعو بشكل خاص الشركات الصينية والعاملين فيها الى مزيد من الحيطة لسلامتهم وتعزيز التدابير الامنية « وطلبت منهم الابلاغ على الفور عن اي وضع طارىء . ووجهت السفارة هذا التحذير « نظرا الى الوضع الذي تبع الحدث الاجرامي» في 5 يوليوز تاريخ الاضطرابات في ارومتشي عاصمة منطقة شينجيانغ بشمال غرب الصين والتي تلت المواجهات الاتنية بين الاويغور الاقلية المسلمة والناطقة بالتركية والتي تشكل غالبية في هذه المنطقة, والهان الاتنية التي تشكل غالبية في الصين. وافاد تقرير مكتب الاستشارات الدولي لتحليل المخاطر «ستيرلينغ اسينت» , مقره لندن ان تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي المنتشر في الجزائر هدد بمهاجمة المصالح الصينية في افريقيا الشمالية للانتقام للمسلمين في شينجيانغ. ويعيش خمسون الف صيني على الاقل في الجزائر بحسب التقرير. الرئيس زيلايا يدعو الشعب الهندوراسي الى «الانتفاضة» دعا الرئيس الهندوراسي المخلوع مانويل زيلايا، من غواتيمالا الشعب في بلاده الى الانتفاضة لاعادته الى منصبه بعد الانقلاب العسكري الذي طرده من السلطة في28 يونيو. وقال زيلايا خلال ندوة صحافية الى جانب رئيس غواتيمالا الفارو كولوم ان « الشعب الهندوراسي له الحق في الانتفاضة والانتفاضة هي حق شرعي من ضمن التصور الاعلى لمعنى الديموقراطية تجاه حكومة مغتصبة وعسكريين انقلابيين «. واضاف « اريد ان اقول له للشعب بان لا يترك الشوارع, المجال الوحيد الذي لم يخطفوه منا وعدم التخلي عن المجالات التي تعود للشعب» . ودعا زيلايا الى الاضراب والتظاهر ... والعصيان المدني التي تشكل عملية ضرورية عندما ينتهك النظام الديموقراطي في بلد ما كما قال. تنفيذ حكم الاعدام بولاية أوهايو في حق متهم قتل خمسة أشخاص نفذ حكم الاعدام في حق جون فونتنبيري (45 عاما) الذي أقر بأنه قتل خمسة اشخاص في عدة ولايات امريكية بين1990 و1991 ، الثلاثاء في سجن لوكاسفيل بولاية اوهايو ، حسب ما اعلنت متحدثة باسم السجن. وبالمقابل، علقت المحكمة العليا الامريكية قرار اعدام محكوم آخر هو بول وارنر بويل الذي كان سيعدم الثلاثاء في فيرجينيا في انتظار أن يتمكن محاميه من تقديم وثائق الاستئناف. ففي أوهايو، ثبتت وفاة جون فوتنبيري الذي اعدم بالحقنة القاتلة حسب ما قالت المتحدثة باسم السجن اندريا كارسون. ولم يحضر أي شخص من افراد عائلته اثناء الاعدام في حين حضر أفراد من عائلتي ضحيتين. وكان حكم على سائق الشاحنة هذا في البدء بالاعدام بتهمة قتل سائق يبلغ من العمر46 عاما في فبراير1991 في نيو جرسي . ثم مثل امام القضاء بتهمة قتل اربعة اشخاص اخرين في ألسكا وفي اوريغون وفي تينيسي . وفي فيرجينيا، علقت المحكمة العليا اعدام بول وارنر بويل المتهم بقتل شابة في ال16 من العمر عام1999 . وقال المتحدث باسم وزير العدل في فيرجينيا ان المحكمة منحت مهلة لدرس الحالة. سوف نواصل الدفاع عن ادانته بالاعدام أمام النظام القضائي «.