أعلن قائد أيت وفلا بإقليمي ميدلت في لقاء عمومي بأن ليس مثل القائد السابق في ما يتعلق بالرشوة. وقال القائد المعني في لقاء جمعه مع هيئة النواب عن الاراضي السلالية لقبيلة ايت عياش: «»أنا ماشي بحال القايد (ع.ب) كان كيقبض 2000 أو 3000 درهم، أنا كانقبض مليون أو مليون ونص»، في اشارة الى حماية الترامي علي هذه الاراضي. وتطرح قضية الاراضي السلالية وموقف السلطة أكثر من سؤال حسب المعنيين بالامر، ولا سيما موقف عامل الاقليم الذي يبدو أنه غير معني بما يجري حوله، حتى عندما يعلن أحد مرؤوسيه علانية عن جدول الرشوة المادي ! أعلن قائد أيت وفلا بإقليمي ميدلت في لقاء عمومي بأن ليس مثل القائد السابق في ما يتعلق بالرشوة. وقال القائد المعني في لقاء جمعه مع هيئة النواب عن الاراضي السلالية لقبيلة ايت عياش: «»أنا ماشي بحال القايد (ع.ب) كان كيقبض 2000 أو 3000 درهم، أنا كانقبض مليون أو مليون ونص»، في اشارة الى حماية الترامي علي هذه الاراضي. وكان أهل الجماعة قد احتجوا في وقت سابق على الترامي على أراضيهم السلالية من قبل العديد من الاشخاص، من غير ذوي الحقوق.وقد استقبل نفس القائد في منتصف الاسبوع المنصرم، المحتجين « لإيجاد حلول لهذه المشكلة» على حد مصدر حضر الاجتماع. وقد تملص القائد في مستهل كلامه من المسؤولية، محاولا أن يلقيها على رئيس الجماعة. « والحال، يقول مصدر من الداخلية، أن رئيس الجماعة لا اختصاص له في ما يتعلق بالدفاع عن هذه الأراضي». وواصل القائد هجومه على رئيس الجماعة بدعوى «التغاضي لأسباب انتخابية»، والحال أن «الانتخابات ليس هذا أوانها». ولم تستبعد مصادر مطلعة أن يكون لهذا علاقة باشتغال القائد لفائدة أحد أقربائه، الذي وضعه في منصبه، والمعروف بالسيد «400 هكتار». وتطرح قضية الاراضي السلالية وموقف السلطة أكثر من سؤال حسب المعنيين بالامر، ولا سيما موقف عامل الاقليم الذي يبدو أنه غير معني بما يجري حوله، حتى عندما يعلن أحد مرؤوسيه علانية عن جدول الرشوة المادي !