أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، يوم الخميس أن ممثلي 72 دولة سيحضرون يوم 14 يوليوز القادم بباريس للمشاركة في مراسم إحياء ذكرى مرور مائة سنة على الحرب العالمية الأولى. وأوضح هولاند، في خطاب بقصر الايليزيه بحضور وفود هذه الدول ومن ضمنها المغرب ممثلا في سفير المملكة في فرنسا شكيب بنموسى، أن ممثلي هذه الدول سيجتمعون بمناسبة حفل وطني غير مسبوق لأنه سيكون دوليا. وذكر الرئيس الفرنسي أن «جنودا بلباسهم العسكري وأعلامهم وأيضا مدنيون شباب، سيشاركون في هذه التظاهرة الكبيرة من أجل السلام»، مضيفا أنه سيتم الاحتفال بهذه الذكرى المئوية الأولى بجاذبية وحفاوة الاستقبال وبحضور الرئيس الألماني يواكيم جوك. وقال إن الموعد المركزي لهذه السنة سيكون يوم 11 نونبر 2014 بتدشين نصب تذكاري في «با-دو-كالي» (شمال)، حيث ستتم كتابة أسماء 600 ألف جندي، وهم حلفاء وأعداء في الماضي، لقوا حتفهم في المعارك بهذه المنطقة وذلك من دون تمييز بشأن جنسياتهم. وأشار إلى أن المتقاتلين في هذه الحرب كانوا يقفون ضد بعضهم البعض من أجل أوطانهم وأنهم لقوا مصرعهم، مضيفا أنه باسم الانسانية سيجتمعون منذ الآن جنبا إلى جنب. الحزب الاشتراكي الإسباني يدعو «مارغايو» إلى فتح تحقيق بشأن مقتل شابين إسبانيين من أصول مغربية طالب الحزب الاشتراكي الاسباني «وزير الشؤون الخارجية» «خوسي مانويل غارسيا مارغايو» أثناء انعقاد جلسة البرلمان الأخيرة، بتقديم شروحات حول الجهود التي تبذلها «الحكومة الاسبانية»، لكشف سيناريو «مقتل الشابين الاسبانيين من أصول مغربية في مليلية» المحتلة، على يد البحرية المغربية خلال الأسبوع الماضي. وقد أفاد وزير الشؤون الخارجية الإسباني، عقب المؤتمر الصحفي المنعقد يوم الثلاثاء 5 نونبر، أن حزبه طالب بكشف حقيقة مقتل الشابين المغربيين اللذين يحملان الجنسية الاسبانية، مؤكدا على ضرورة تحديد المسؤوليات، ومشيرا في ذات السياق للجهود التي تبذلها الحكومة الاسبانية من أجل القيام بتحقيق «نزيه»، يوضح حقائق ومجريات الحادث الأليم. وأشار إسكوبار أثناء المؤتمر الصحفي، الى أنه «من الضروري معرفة سبب تدخل القوات المغربية، لاسيما استخدامها للقوة، حيث ترتب عن ذلك نتائج مميتة، إذ أودى العنف والقوة بحياة شخصين». أبرز زعيم الاشتراكيين بمليلية السليبة أهمية تحديد المسؤوليات وتصحيح الأخطاء، وحث على ضرورة حماية «الحكومة الاسبانية للمواطنين الذين يحملون جنسيتها»، مؤكدا على ضرورة فتح تحقيق في القضية، وذلك بغرض كشف الحقائق للرأي العام. نوال قاسمي جمع عام لفرع الاتحاد بعين السبع تنفيذا لقرار المكتب السياسي المتعلق بمدينة الدارالبيضاء، وتماشيا مع المذكرة التنظيمية للحزب، يدعو مكتب فرع الحزب بعين السبع جميع المناضلات والمناضلين الحاصلين على بطاقة العضوية للحضور للجمع العام العادي يوم الأحد 10 نونبر 2013 في الساعة العاشرة صباحا بمقر الحزب، وذلك وفق جدول الأعمال التالي: - مناقشة التقرير الأدبي والمالي والمصادقة عليهما. - انتخاب مكتب الفرع.