يستعد الفنان المغربي عبد الفتاح الجريني لتصوير برنامج سيكون مفاجأة للجمهور، حيث سيستضيف فيه نجوم الوطن العربي على شاشة MBC . وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتم الإستقرار على اسم البرنامج بعد مع العلم أن التصوير سيتم بالكامل في لبنان. وفي سياق آخر، وضع الجريني لمساته الأخيرة على ألبومه الذي يضم 8 أغاني ويعمل على وضع تاريخ مخدد لإصداره. وخلال أيام قليلة سيصور الجريني أغنية «عيونه» في لبنان، ليطرحها نزامناً مع عيد العشاق. الفنانة ليلى غفران تستعد لاطلاق «شكرا يا جرح» بعد قضاء عطلة نهاية رأس السنة بالمغرب، رفقة ذويها، عادت المطربة المغربية ، المقيمة بالقاهرة ليلى غفران الى مصر لوضع اللمسات الاخيرة للالبوم الذي طال تأجيله في كل مرة بسبب الاوضاع في العالم العربي، والالبوم يحتوي على اغنيتين مغربيتين وباقي الاغاني باللهجة المصرية والذي سيكون عنوانه «شكرا يا جرح»، وقد تم تحديد نزوله في آخر الشهر في عيد المولد النبوي. وبمناسبة حضورها إلى المغرب كانت ليلى غفران قد صرحت بأن للفن في المغرب مستقبلا مشرقا وزاهرا بفضل الإمكانيات البشرية والطاقات الفنية الشابة الواعدة التي يتوفر عليها التي بوأته مكانة محترمة في العديد من المناسبات الفنية.. «تصوير» أغنية ديانا حداد المغربية بفرنسا أو المغرب كشفت الفنانة اللبنانية ديانا حداد، بحسب موقع «ام بي سي»، عن تسجيلها أغنية جديدة باللهجة المغربية، كما تنوي تصويرها بطريقة الفيديو كليب بفرنسا أو بالمغرب. وأحدثت تصريحات ديانا التي خصت بها وسائل الإعلام المغربية ردود فعل كبيرة في أوساط الجمهور المغربي، الذي طالب ديانا حداد بأن تكون موجودة في مهرجان موازين 2013 . من ناحية أخرى، تستعد، أيضا، المطربة اللبنانية ديانا حداد لتسجيل أغنيتها الجديدة «لوعة» من كلمات الشاعرة غياهيب وألحان ناصر الصالح وتوزيع مدحت خميس، وذلك في العاصمة اللبنانية بيروت . وتنتمي الاغنية للفئة الرومانسية التي تفضلها ديانا وقدمتها في أكثر من ألبوم غنائي. هذا ولم تحدد ديانا إن كانت ستضم هذه الأغنية للألبوم الجديد أو ستطلقها منفردة تزامنا مع احتفالات أعياد الحب العالمية. «الدكتاتور» يفوز بمهرجان المسرح العربي بالدوحة فازت المسرحية اللبنانية «الدكتاتور» لمخرجتها لينا أبيض بجائزة أفضل عمل مسرحي، بين تسعة أعمال تنافست على جائزة مهرجان المسرح العربي في دورته الخامسة الذي اختتم فعالياته في العاصمة القطرية الدوحة من بينها المسرحية المغربية «تمارين في التسامح» للمؤلف عبد اللطيف اللعبي، التي خرجت خاوية الوفاض . ويستند العمل الفائز إلى نص كتبه عصام محفوظ وجسده في نهاية الستينيات الفنانان اللبنانيان أنطوان كرباج وميشال نبعة، ويناقش قضية المستبد في صورة «الدكتاتور»، فيما تأتي معالجة أبيض للعمل ببطولة نسوية خالصة لجوليا قصار وعايدة صبرا. وينهض العمل المسرحي على تعرية صورة الدكتاتور، فهو «مريض أو مضطرب يتوهم أنه المنقذ الذي تنتظره البشرية، وأن ثورته هي التي ستغير العالم"، وبالنسبة للدكتاتور فإن «باب الحرية لا يدق إلا بالجزمة»، فيما يرافقه سعدون خادمه في اللعبة ويعيش معه الوهم كاملا حتى الموت.