كثيرة هي الأوصاف التي أطلقت على مدربي برنامج The Voice أحلى صوت ، فكل مشاهد يراهم وفق إحساسه بهم، وكان لنجمة برنامج Arab Idol المغربية دنيا بطمة إحساسها الخاص، الذي ترجمته في كلمات وصفت بها المدربون الأربعة على حسابها الخاص على شبكة التواصل الاجتماعي. بطمة قالت عن عاصي الحلاني أنه «عفوي ومهضوم» ، ووصفت صابر الرباعي ب« المرح والمبتسم »، أما كاظم الساهر فلم تجد سوى القول : « القيصر لقب يستحقه» ، وكان وصفها لشيرين غاية في الكلام الفلسفي، حيث قالت: « انسانة حزينة تضحك بكل روح رياضية ». في السياق ذاته، أبدت بطمة إعجابها بالبرنامج، مؤكدة أنها تحرص على مشاهدة كل حلقاته، وأثنت على إختيارات النجم عاصي الحلاني، التي وصفتها ب «الاختيارات المميزة جداً». وحظي النجم المغربي مراد بوريقي المشارك بالبرنامج بدعم وتأييد بطمة، التي قالت عن موهبته باللهجة المغربية: «صوت واعر وزوين بزاف ». وائل كفوري وفاتن هلال في فل فني بالمغرب يحل الفنان اللبناني وائل كفوري يوم العاشر من شهر شتنبر الجاري لإحياء حفل فني بأحد المنتجعات السياحية بالمغرب . ويتوقع القائمون أن يشهد الحفل حضورا جماهيريا كبيرا، خصوصا من عشاق الفنان وائل كفوري الذي سيتقاسم مسرح الغناء مع المطربة المغربية فاتن هلال بك، التي باتت تحظى بدورها في الأونة الأخيرة بقدر مهم من الشهرة. يشار إلى أن وائل كفوري كان قد شارك ضمن الدورة 11 من مهرجان موازين - إيقاعات العالم»، حيث تجاوز عدد الجمهورالذي تابع الحفلة العشرين ألفا. كما أحيى وائل كفوري في وقت سابق حفلا فنيا بالدار البيضاء خصص ريعه لصالح الأطفالل الانطوائيين.. سميرة سعيد نادمة على مشاركتها في «صوت الحياة»! بعد البلبلة التي رافقت حضورها ضمن برنامج «صوت الحياة»، أعلنت الفنانة سميرة سعيدة أنها كانت ستتراجع عن المشاركة في لجنة تحكيم البرنامج لو فكّرت في تفاصيله والأمور الفنية المتعلقة به. وقد عللت ذلك بحرصها الشديد على تقديم أعمالها بالصورة المناسبة والافضل. وأعلنت عدم معرفتها بالكثير من التفاصيل التي حصلت في البرنامج في اللحظة الأخيرة، وخصوصاً استبدال مقدمته المتفق عليها رزان مغربي بالمذيع الشاب وائل منصور والذي تخرج من برنامج «سوبر ستار». ومن جهة أخرى تعمف الفنانة المغربية سميرة سعيد على وضع اللمسات الأخيرة على الألبومها الغنائي الجديد، ليكون جاهزا للعرض و التسويق في الأسابيع الأولى من السنة المقبلة، وتتعامل فيه مع نخبة من كاتبي الكلمات و الملحنين المصريين الشباب اكتشاف عمل ديني لبيتهوفن بعد 192 سنة على إنجازه لم يعرف عن عبقري الكلاسيك بيتهوفن اشتغاله بالأعمال الموسيقية الكنسية. لكنّ اكتشافًا جديدًا لعمل ظل مطمورًا في دفتر «اسكتشاته» الموسيقية يتيح زاوية أخرى للنظر الى هذا الرجل. في 1820 أكمل عبقري الموسيقى الكلاسيكية لودفيغ فان بيتهوفن إعادته التوزيع الموسيقي لترنيمة دينية غريغورية قديمة تسمى «بانغوا لينغوا» وتعتبر من طلائع التراتيل المسيحية المعروفة إذ يعود تاريخها الى ألف سنة على الأقل. على أن هذا العمل ظل غير مكتشف طوال هذه الفترة الى حين أعلن الآن باري كوبر، البروفيسور في جامعة مانشيستر، عثوره عليه وفقًا لما أورده موقع «بي بي سي» الإلكتروني الخميس. وكان بيتهوفن قد كتب هذا العمل في كراسة تحوي بعض «الاسكتشات« الموسيقية التي يُحتفظ بها حاليًا في متحف المكتبة الوطنية ببرلين. ولأن مدته لا تتجاوز دقيقتين، فقد كان يعتقد أنه إما مجرد تمرين عام في الطباق الموسيقي (الكاونتربوينت) أو أرضية لعمل آخر كان المؤلف الكلاسيكي ينوي إنجازه وهو قداس «ميسا سولومنيس». على أن البروفيسور كوبر، تعرف الى تركيبته الموسيقية ولاحظ الشبه بينها وبين الترنيمة القديمة. وما يضيف الى أهمية هذا الخبر، وفقًا للبروفيسور، أنه لم يعرف عن بيتهوفن إنصرافه الى الأعمال الموسيقية الدينية، ولهذا فإن ترنيمة «بانغوا لينغوا» تعتبر بين الإنجازات النادرة للمؤلف الألماني في هذا المجال. وقال كوبر نفسه - وهو بين أبرز الخبراء في أعمال بيتهوفن - إنه لم يعثر على أي مؤلف آخر شبيه يعود الى هذا الموسيقي.