تعيش فرنسا اليوم تفاصيل أعقد عملية تبييض الأموال في تاريخ محاربتها للجريمة المالية، كما تواجه أول شبكة تهريب مخدرات على المستوى الدولي أكثر دقة وتنظيما، يديرها مواطنون سويسريون وفرنسيون من أصل مغربي، هم الآن رهن الاعتقال. الشبكة، التي يتوقع أن يكون أفرادها من أصول يهودية مغربية، كانت تهرب القنب الهندي من المغرب الى فرنسا عبر إسبانيا متبنية حيل التبييض وغسل الاموال وإعادة استثمارها ،ومعتمدة على شخصيات بارزة في المجتمع الفرنسي.