بريطاني يستدعي الإسعاف لمساعدته على خلع خاتم زواجه استدعى رجل بريطاني خدمة الإسعاف لمساعدته على خلع خاتم زواجه من اصبعه لكي يتمكن من إلقائه بوجه زوجته خلال مشاجرة وقعت بينهما. وقالت صحيفة «دايلي ميرور» إن خدمة الاسعاف تتلقى مكالمات غريبة من بريطانيين يطلبون المساعدة في مسائل غريبة، مثل توصيلهم إلى منازلهم، والمساعدة في إزالة بقعة زيت من أحد المنازل، وتغيير مصباح كهربائي، والبحث عن جهاز التحكم عن بعد لتلفزيون. وأشارت إلى أن طاقم إسعاف وصل إلى منزل مريض في الستين من العمر بعد اتصاله بالرقم 999 ليطلب منه شراء علبة سجائر.واضافت الصحيفة أن خدمة الإسعاف المركزي لمناطق جنوب بريطانيا تلقت 1235 مكالمة خادعة خلال الفترة من يناير إلى اكتوبر من العام الماضي، واطلقت فيلماً لتشجيع الناس على التفكير ملياً قبل استدعاء الإسعاف. وقالت إن دائرة الإسعاف في شمال غرب بريطانيا اصدرت تفاصيل بعض المكالمات الأكثر سخرية التي تلقتها خلال فترة أعياد الميلاد ورأس السنة، ومن بينها رجل طلب مساعدة الاسعاف على اصلاح مرحاضه المسدود. واضافت الصحيفة أن إمرأة طلبت مساعدة الإسعاف بعد وضعها قطناً في إذنها، فيما طلب رجل مساعدة الإسعاف من حكة مستمرة في عينه. صحافيو «سكاي نيوز» ممنوعون من استخدام «تويتر» دون إذن لن يتمكن الصحافيون العاملون في مجموعة «سكاي نيوز» الاعلامية العملاقة من استخدام «تويتر» بحرية كما اعتادوا سابقا، فقد فرضت عليهم شروط محددة تقيّد من استعمالهم لهذا الموقع الاجتماعي الشهير. وذكرت مجلة «ذا اتلانتيك» الأمريكية أن القناة التابعة لامبراطور الإعلام روبرت مردوخ أصدرت «توجيهات جديدة» تحظر على موظفي «سكاي نيوز» كتابة تعليقات على موقع «تويتر» تتعلّق بأخبار نشرتها أو بثتها وسائل إعلامية أخرى، كما يحظر عليهم التعليق على مسائل «لا تتعلق بعملهم». ونشرت صحيفة «الغارديان» البريطانية أن مراسلي القناة غير سعيدين بهذه القواعد، ناقلةً مقتطفات من هذه التوجيهات، وجاء فيها: «نكرر، لا تكتبوا على تويتر تعليقات تتعلق بقصة لم تكلّفوا بها»، و«عندما يقوم صحافي بالتعليق عن قصة كُلِّف بإعدادها، فمن الجيد، لا بل من المرغوب أن يعيد العاملون الآخرون في «سكاي نيوز» نشرها (ري تويت).» وجاء أيضا «لا تعيدوا نشر معلومات كتبها صحافيون أو أشخاص آخرون على تويتر. فقد تكون معلومات خاطئة ولم تمر في العملية التحريرية الخاصة بسكاي نيوز». كما سيتعيّن على مراسلي «سكاي نيوز» أن يطلبوا الإذن من رؤسائهم قبل «التغريد»، وهي خطوة لن تنال بالطبع رضا الصحافيين العاملين في القناة، فموقع تويتر يجذب اليه معظم الصحافيين في العالم حيث يجري تبادل المعلومات وآخر الأحداث بشكل سريع جدا ينافس كل وسائل الاعلام الأخرى.