دوار بلعربي المجاطية «ميفي المغرب» توضح توصلنا من إدارة شركة «ميفي المغرب» المتواجدة بدوار بلعربي طريق مديونة جماعة المجاطية، بمعطيات جديدة بشأن مقال نُشر بتاريخ 21 شتنبر ، اعتبرت أن العديد من نُقطه تحتاج إلى توضيح. بخصوص «طرد (عزيز .ب)، فالأمر خلاف ذلك، حيث لم يتم طرده من الشركة، ولكنه قدم استقالته بتاريخ 16 ماي 2011، بشكل طوعي وتم قبولها من طرف الإدارة وتمتيعه بكامل حقوقه». أما ما يتعلق ب «الخطأ المطبعي الذي ورد في المطبوعات التجارية للشركة ، فقد وقع سنة 2008، وتم تصحيحه في حينه بمجرد علم إدارة الشركة بذلك ، حيث لا يتعلق الأمر، بأي شكل من أشكال، بخطأ مقصود»! ومن ثم « فالأسئلة المطروحة هي: ما الغاية من إثارة هذا الموضوع حاليا، ولماذا لم يُثره المعني بالأمر إلا بعد خروجه طواعية من الشركة؟ أليس هناك ما يفيد وجود قصد للإساءة لسمعة الشركة؟» إحداث محاكم ابتدائية مصنفة بالدار البيضاء صادق مجلس الحكومة ، يوم الخميس الماضي، على مشروع مرسوم بإحداث محاكم ابتدائية مصنفة بالدار البيضاء، مدنية واجتماعية وزجرية. مشروع المرسوم الذي يحمل رقم 492 11 2 ، يقضي بتغيير وتتميم المرسوم رقم 498 74 2 ، الصادر في 16 يوليوز1974 ، تطبيقا لأحكام الظهير الشريف المعتبر بمثابة قانون رقم 338 74 (15 يوليوز1974 ) المتعلق بالتنظيم القضائي للمملكة، كما تم تغييره وتتميمه بالقانون رقم 10 34 ، والذي أتاح إمكانية تصنيف المحاكم الابتدائية ، حسب نوعية القضايا التي تختص بالنظر فيها إلى محاكم ابتدائية، ومحاكم ابتدائية اجتماعية، ومحاكم ابتدائية زجرية. بالمعاريف قُضبان مهملة تقود امرأة إلى المستشفى أحياء بيضاوية عديدة تحتضن أزقتها بعض مُسببات الخطر المختلفة، جراء إهمال الجهات المعنية والمسؤولة . ينطبق هذا الأمر، مثلا، على بعض الأعمدة الكهربائية المتهالكة، أو البالوعات التي تفتقر ل«الغطاء» الذي من شأنه حماية المارة، صغارا كانوا أو كبارا. في سياق «الإهمال» هذا، تعرضت السيدة (ح.ع)، يوم السبت قبل الماضي، حوالي الساعة العاشرة صباحا ، بالقرب من إقامة «بنبر» بشارع بئر انزران بالمعاريف( غير بعيد عن مقر«الطاك»)، لحادث تسبب لها في جُرح غائر، على مستوى الجبين، تطلب «5 غرزات» بالمستشفى التي نقلت إليها في حالة نفسية صعبة، وذلك بعد «اصطدامها» بقضبان حديدية في الأرض ، تم تركها في هذا المكان بعد أن أزالت الشركة المعنية (ليدك) العمود الذي كان مثبتا فوقها! وقد كان من الممكن، أن تكون العواقب أوخم، لولا الألطاف الإلهية، حسب بعض أقرباء المرأة، ضحية هذه القضبان المُهملة، ومن ثم ينبغي العمل على تدارك مثل هذه «الهفوات» التي غالبا مالا تكون نتائجها «سليمة»، حيث كثيرا ماسمعنا عن طفل سقط في بالوعة غير مغطاة، أو عن خيوط كهربائية، في هذا الحي أو ذاك، مُدلاة بشكل ينذر بوقوع الأسوأ في كل وقت وحين!