رجاء بني ملال يفوز بدوري ايت ملول نظم فريق الإتحاد الرياضي البلدي لآيت ملول ، مؤخرا، دوريا شاركت فيه فرق الجيش الملكي، ورجاء بني ملال، وأمل تزنيت، بالإضافة الى الفريق الملولي. اليوم الأول من هذا الدوري سجل تفوق فريق رجاء بني ملال على اتحاد ايت ملول ن2-0. وانتهت المباراة الثانية بتفوق الجيش الملكي، الذي شارك بفريقه الثاني، على أمل تزنيت بالضربات الترجيحية، بعد انتهاء المباراة بينهما بالتعادل السلبي. اليوم الثاني تمكن فيه الفريق الملولي، الدي تعرض لاحتجاج شديد من طرف محبيه بسبب الصورة الباهثة الذي قدمها أمام رجاء بني ملال، من أن يوقع على انتصار بين أمام فريق أمل تزنيت ب2-0. أما مباراة النهاية فقد شهدت تفوقا واضحا لفريق رجاء بني ملال الدي سجل انتصارا بينا على الجيش الملكي بحصة 3-1. المهدي الهاشمي من النادي القنيطري يوقع لاتحاد ايت ملول وقع اللاعب المهدي الهاشمي، المستقدم من النادي القنيطري، لفريق اتحاد ايت ملول. وهومن مواليد 23-10-1990، و يشغل موقع لاعب وسط دفاعي. ويسابق مسيرو الفريق الملولي الزمن للتعاقد مع قلب هجوم من المحمدية، يتدرب حاليا مع الفريق الملولي الذي يسعى للتعاقد معه لسد الفراغ الذي سببته مغادرة بعض اللاعبين كالعروصي الدليمي ومصطفى الحجدي. دوري إزوران نوكادير: فوز أطفال حي تالبورجت ضمن فعاليات وأنشطة جمعية ملتقى إزوران نوكادير، طيلة شهر رمضان الحالي، تم تنظيم دوري في كرة القدم مفتوح في وجه الأطفال الدين تتراوح أعمارهم بين 10 و 14 سنة، وينتمون الى الأحياء القديمة لمدينة أكادير، أي الأحياء التي كانت قائمة قبل كارثة الزلزال، وهي أحياء تالبورجت، وإحشاش، والباطوار ( الحي الصناعي حاليا)، وفونتي، وأكادير أوفلا، وأنزا. علما أن الجهة المنظمة، إزوران نوكاديرالتي يسكن أعضائها هوس مشروع يتمثل في استعادة داكرة مدينة الإنبعاث التي اغتالها الزلزال، يندرج تنظيمها لهدا الدوري في إطارإحياء الدكرى الثانية والخمسين لإعادة إعمار أكادير. الدوري الذي جمع بين ست فرق تمثل الأحياء التي دكرنا ، عرف تفوق فريق أطفال حي تالبورجت الدي تفوق في مباراة النهاية على فريق حي إحشاش وفاز عليه ب2 ? 1. ونشير الى أنه على هامش الإحتفاء بالأطفال المشاركين في هدا الدوري قامت جمعية ملتقى إزوران بمبادرة تكريمية كانت عبارة عن تأبين لأحد اللاعبين القدماء وهو المرحوم بوجمعة حودايف المعروف ب «كرطيط»، والدي وافته المنية مؤخرا، والدي مارس بفرق رشد تالبوجت، وحسنية أكادير، لينهي مساره برجاء أكاديرالتي مارس بها بين سنتي 1962 الى 1966، سنة اعتزاله، رحمه الله، للممارسة.