قال جوزيه روماو مدرب فريق الجيش الملكي إن فريقه كان بحاجة للانتصار الذي سجله على الدفاع الجديدي 3/2 في الجولة ال14 بالدوري المغربي للمحترفين لكرة القدم، وتابع أن لاعبيه آمنوا بحظوظهم إلى الدقيقة الأخيرة من المباراة. وأضاف خلال حديثه في الندوة الصحافية "كانت مباراة مفتوحة بدليل أنها عرفت تسجيل خمسة أهداف، الدفاع الجديدي فريق جيد وقد استعاد عافيته في الجولات الأخيرة، لذلك كنا نعرف أن مهمتنا لن تكون سهلة، أنا سعيد لهذا الانتصار الثمين، لاعبو فريقي آمنوا لأخر أشواط المباراة بحظوظهم وسجلنا هدف الفوز". وختم قوله أن هذه النتيجة تكرس العودة القوية للجيش، وأضاف أن فريقه مطالب بالحفاظ على تركيزه في المباريات القادمة للارتقاء أكثر في الترتيب. وبخصوص شعار ? لا خوف على الفريق ? الذي يرفعه المدرب السلامي عقب كل مباراة ، فقد أكد خلال ندوة المدربين أن الفريق الجديدي في حاجة ماسة لظهير أيسر وقلب هجوم من أجل سد الثغرات التي تمثل نقط ضعف الفريق . وأكد أن توقيف العسكري مسألة مبدأ من أجل فرض الإنضباط داخل الفريق وأضاف أنه يتحمل مسؤولية هزيمة فريقه لوحده وأن لاعبيه قدموا واحدة من أجمل مباريات هذا الموسم. وأضاف سلامي أن الهزيمة سببها انعدام التجربة في صفوف بعض لاعبيه، باعتبار أن فريقه تلقى هدفا أولا لا ينبغي تسجيله، كما أبرز أنه أعطى تعليماته للحد من خطورة اللاعب النغمي مشددا على لاعبي الدفاع بتحمل مسؤولياتهم الدفاعية وترك البقية لزملائكم بالفريق. واختتم سلامي تصريحه، بأن فريقه تلقى هدفا قاتلا في آخر أنفاس اللقاء في مباراة كانوا يستحقون فيها شيئا آخر غير الهزيمة، متمنيا أن يتدارك ما فاته في مباراته القادمة أمام أولمبيك خريبكة. وكان فريق الدفاع الحسني قد عاد إلى سكة الهزائم بعدما أخفق وانهزم بثلاثة أهداف لهدفين في المباراة التي جمعته بفريق الجيش الملكي ، يوم السبت على أرضية ملعب العبدي بالجديدة، برسم منافسات الدورة الرابعة عشرة من البطولة الاحترافية. وتعاقب على تسجيل أهداف فريق الجيش الملكي كل من طارق أستاتي ضد مرماه (د30) والمهدي النغمي (د63) ويوسف أنور (د90+4)، فيما وقع هدفي الفريق الجديدي يوسف أغردوم (د42) أيوب ناناح (د55). وبهذه الهزيمة يتجمد رصيد فريق الدفاع الحسني الجديدي، الذي مني بالهزيمة الرابعة في الموسم، مقابل ثمانية تعادلات وفوزين، عند 14 نقطة في المركز الثاني عشر مع الكوكب المراكشي الذي تعادل أمس مع مضيفه اتحاد الفتح الرياضي 1-1 فيما انفرد فريق الجيش الملكي عقب هذا الفوز، وهو السادس له في الموسم والثالث خارج الميدان، مقابل خمسة تعادلات وثلاث هزائم، بالمركز الرابع بمجموع 23 نقطة. وجدير بالذكر أن الجمهور الجديدي صب جام غضبه على لاعبي الفريق الدكالي سيما وأن أصدقاء زكرياء حدراف أدوا مباراة جيدة وتحكموا في جل مجرياتها وتمكنوا من العودة في النتيجة بعد الهدف الأول الذي أتى بالخطأ، بل تفوقوا على العساكر أداء ونتيجة قبل أن يتمكن لاعبوا الجيش الملكي من استغلال فرصة ثمينة في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع ويحققوا فوزا ثمينا منحهم 3 نقاط غالية. وقد لامت الصحافة المحلية ومعها جماهير الدفاع بقوة المدرب السلامي في شأن إبعاد الحارس خالد العسكري وتعويضه بالحارس مفتاح، بسبب مشكل تافه كان بالإمكان حله بطرق أخرى كالغرامات المالية أو ما شابه ذلك ، لأن الدفاع الحسني الجديدي في كان حاجة ماسة إلى كل عناصره الأساسية في مباراة هامة كمباراة الجيش الملكي وكان العسكري قد حل ظهر السبت بالجديدة وأعتذر للمكتب والطاقم التقني وزملائه عن خطأ غير مقصود لن يتكرر مرة أخرى والذي ارتكبه وهو في وضعية نفسية مهزوزة. مصطفى الناسي قال جوزيه روماو مدرب فريق الجيش الملكي إن فريقه كان بحاجة للانتصار الذي سجله على الدفاع الجديدي 3/2 في الجولة ال14 بالدوري المغربي للمحترفين لكرة القدم، وتابع أن لاعبيه آمنوا بحظوظهم إلى الدقيقة الأخيرة من المباراة. وأضاف خلال حديثه في الندوة الصحافية "كانت مباراة مفتوحة بدليل أنها عرفت تسجيل خمسة أهداف، الدفاع الجديدي فريق جيد وقد استعاد عافيته في الجولات الأخيرة، لذلك كنا نعرف أن مهمتنا لن تكون سهلة، أنا سعيد لهذا الانتصار الثمين، لاعبو فريقي آمنوا لأخر أشواط المباراة بحظوظهم وسجلنا هدف الفوز". وختم قوله أن هذه النتيجة تكرس العودة القوية للجيش، وأضاف أن فريقه مطالب بالحفاظ على تركيزه في المباريات القادمة للارتقاء أكثر في الترتيب. وبخصوص شعار ? لا خوف على الفريق ? الذي يرفعه المدرب السلامي عقب كل مباراة ، فقد أكد خلال ندوة المدربين أن الفريق الجديدي في حاجة ماسة لظهير أيسر وقلب هجوم من أجل سد الثغرات التي تمثل نقط ضعف الفريق . وأكد أن توقيف العسكري مسألة مبدأ من أجل فرض الإنضباط داخل الفريق وأضاف أنه يتحمل مسؤولية هزيمة فريقه لوحده وأن لاعبيه قدموا واحدة من أجمل مباريات هذا الموسم. وأضاف سلامي أن الهزيمة سببها انعدام التجربة في صفوف بعض لاعبيه، باعتبار أن فريقه تلقى هدفا أولا لا ينبغي تسجيله، كما أبرز أنه أعطى تعليماته للحد من خطورة اللاعب النغمي مشددا على لاعبي الدفاع بتحمل مسؤولياتهم الدفاعية وترك البقية لزملائكم بالفريق. واختتم سلامي تصريحه، بأن فريقه تلقى هدفا قاتلا في آخر أنفاس اللقاء في مباراة كانوا يستحقون فيها شيئا آخر غير الهزيمة، متمنيا أن يتدارك ما فاته في مباراته القادمة أمام أولمبيك خريبكة. وكان فريق الدفاع الحسني قد عاد إلى سكة الهزائم بعدما أخفق وانهزم بثلاثة أهداف لهدفين في المباراة التي جمعته بفريق الجيش الملكي ، يوم السبت على أرضية ملعب العبدي بالجديدة، برسم منافسات الدورة الرابعة عشرة من البطولة الاحترافية. وتعاقب على تسجيل أهداف فريق الجيش الملكي كل من طارق أستاتي ضد مرماه (د30) والمهدي النغمي (د63) ويوسف أنور (د90+4)، فيما وقع هدفي الفريق الجديدي يوسف أغردوم (د42) أيوب ناناح (د55). وبهذه الهزيمة يتجمد رصيد فريق الدفاع الحسني الجديدي، الذي مني بالهزيمة الرابعة في الموسم، مقابل ثمانية تعادلات وفوزين، عند 14 نقطة في المركز الثاني عشر مع الكوكب المراكشي الذي تعادل أمس مع مضيفه اتحاد الفتح الرياضي 1-1 فيما انفرد فريق الجيش الملكي عقب هذا الفوز، وهو السادس له في الموسم والثالث خارج الميدان، مقابل خمسة تعادلات وثلاث هزائم، بالمركز الرابع بمجموع 23 نقطة. وجدير بالذكر أن الجمهور الجديدي صب جام غضبه على لاعبي الفريق الدكالي سيما وأن أصدقاء زكرياء حدراف أدوا مباراة جيدة وتحكموا في جل مجرياتها وتمكنوا من العودة في النتيجة بعد الهدف الأول الذي أتى بالخطأ، بل تفوقوا على العساكر أداء ونتيجة قبل أن يتمكن لاعبوا الجيش الملكي من استغلال فرصة ثمينة في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع ويحققوا فوزا ثمينا منحهم 3 نقاط غالية. وقد لامت الصحافة المحلية ومعها جماهير الدفاع بقوة المدرب السلامي في شأن إبعاد الحارس خالد العسكري وتعويضه بالحارس مفتاح، بسبب مشكل تافه كان بالإمكان حله بطرق أخرى كالغرامات المالية أو ما شابه ذلك ، لأن الدفاع الحسني الجديدي في كان حاجة ماسة إلى كل عناصره الأساسية في مباراة هامة كمباراة الجيش الملكي وكان العسكري قد حل ظهر السبت بالجديدة وأعتذر للمكتب والطاقم التقني وزملائه عن خطأ غير مقصود لن يتكرر مرة أخرى والذي ارتكبه وهو في وضعية نفسية مهزوزة.