انتخاب عدد من المغربيات والمغاربة داخل عدد من المنظمات الدولية. عدد من الأطر المغربية تمكنت من الوصول إلى مراتب المسؤولية بالعديد من المنظمات الدولية وفي هذا الصدد، تم انتخاب عائشة عفيفي في منصب عضو بوحدة التفتيش المشتركة لمنظمة الأممالمتحدة خلال الفترة 2016-2020. كما نالت الترشيحات المغربية ثقة المنظمات الأممية العاملة في مجال حقوق الإنسان، حيث تم بالخصوص انتخاب الخبيرة المغربية حورية السلامي رئيسة لمجموعة العمل الأممية حول الاختفاءات القسرية أو اللاإرادية، والسعدية بلمير نائبة رئيس اللجنة الأممية لمناهضة التعذيب. كما تم انتخاب عبد الحميد الجمري، عضوا بلجنة الأممالمتحدة للعمال المهاجرين وأفراد أسرهم للفترة ما بين 2016 و2019. وتم انتخاب جلال توفيق، أيضا، عضوا بالهيئة الدولية لمراقبة المخدرات لولاية تمتد على مدى 5 سنوات (2015-2020). كما انتخبت فاطمة دريوش باسم إفريقيا، في أكتوبر 2015 بدوبروفنيك (كرواتيا)، نائبة لرئاسة مجموعة العمل، المكلفة بالأسس العلمية، للمجموعة الحكومية للخبراء حول التغيرات المناخية.