أصدرت الكتابة المحلية لحزب الاتحاد الاشتراكي ببويزكارن بيانا استنكاريا حول ما تعرضت له اللوائح الانتخابية النهائية بالجماعة الحضرية لبويزكارن من «تلاعبات خطيرة على مستوى التسجيلات و التشطيبات، من خروقات عديدة، حيث تم التشطيب على العديد من الساكنة الاصلية وتسجيل اسماء لا علاقة لها بالمدينة، بل ان أغلب أبناء الجالية المغربية بالخارج تم التشطيب عليهم. وبسبب هذه الخروقات طالبت الكتابة المحلية لحزب الاتحاد الاشتراكي لبويزكارن «بفتح تحقيق عاجل لمعرفة الجهة التي منحت شواهد السكنى للمسجليين الجدد في عملية إنزال كبيرة رغم أنهم لا تربطهم بالمدينة أية علاقة».