تحت وطأة حالات العجز في الميزانية وتسريح المعلمين، بدأت المدارس في مدينة لوس انجلوس الامريكية البحث عن مصدر غير تقليدي لجمع اموال إضافية عن طريق تأجير مبانيها كمواقع للتصوير أفلام هوليوود. ويهدف تأجير المباني والحافلات المدرسية إلى إنقاذ وظائف المعلمين، وتحسين مرافق المدارس، وإعادة تمويل المناطق التعليمية التي تضاءلت مواردها المالية. وبدأت شبكات الشباب مثل قناة «ديزني» و «إم تي في» للانتقال من برامج الواقع إلى البرامج، التي تعتمد على سيناريو مكتوب والتي عادة ما تظهر الأطفال في المدارس.