تمكن الشاب المغربي محمد أبوكار ، الذي كان قد تعرض للطرد من فرنسا خلال نهاية يناير الماضي ، من العودة أول أمس السبت إليها بتأشيرة طويلة الأمد ، حصل عليها بعد « تعبئة شاملة» نظمت لفائدته. وأوضحت صحيفة « لوباريزيان» الفرنسية أن التعبئة « المثيرة» التي قام بها أقاربه وتلاميذ وموظفون بثانوية « فالمي دو كولومب» ، ضواحي باريس، ومنتخبون محليون وشبكة التعليم بلا حدود ، مكنته من العودة خلال شهر واحد عن ترحيله. يذكر أن تعبئة مماثلة تم القيام به سنة2007 أدت إلى عودة تلميذة بالتعليم الثانوي من الرأس الأخضر كانت تدرس بنفس المؤسسة.