لقي شاب مصرعه قبل قليل بالسكة الحديدية التي بالقرب من مدينة تمارة. وحسب شهود عيان فإن فرضية انتحار الشاب الذي في أواخر عقده الثاني بعيدة، حيث أكد بعض الشهود أن العديد من الأشخاص لاينتبهون لقدوم القطار في تلك النقطة. وفيما انتقلت إلى عين المكان السلطات المحلية والشرطة العلمية التي تحاول جمع أشلاء جسد المتوفي التي انتشرت في أماكن متفرقة. ويتواجد موقع الحادث في منطقة سكنية عشوائية، بمقربة من مؤسسة تعليمية الشيء الذي يجعل حياة التلاميذ خاصة الأطفال منهم معرضة للخطر الدائم.