حقق وحيد خليلوزيتش، مدرب المنتخب الوطني المغربي حلم الشقيقين سامي وريان مايي، بضمهما سويا لقائمة المنتخب التي تخوض 3 مباريات مهمة الشهر المقبل أمام غينيا بيساو وغينيا في تصفيات كأس العالم. وكان سامي سباقا بتمثيل المغرب قبل عام، وشارك في العديد من المباريات الرسمية والودية كمدافع، قبل أن يتم استبعاده أمام السودان، وهي المباراة التي مهدت لظهور شقيقه ريان، الذي يشغل مركز المهاجم، لأول مرة مع الأسود.
وانضم الشقيقان اللذان ينشطان في فريق فرينكفاروس المجري، لقائمة من الأشقاء الذين سبق لهم تمثيل المنتخب المغربي.
وخاض الشقيقان مصطفى وكريمو ميري مونديال المكسيك 1986 سويا، كما شارك الشقيقان نور الدين وسفيان أمرابط رفقة المغرب في مونديال روسيا.
وحاليا يحتفظ سفيان أمرابط بمكانه في المنتخب، مقابل تجاهل وحيد شقيقه الأكبر نور الدين لاعب النصر السعودي السابق، والمنتقل حديثا للدوري اليوناني.
كما تواجد مصطفى حجي، مساعد وحيد حاليا، بمعية شقيقه يوسف حجي في صفوف المنتخب.