يتم الترويج من طرف محسوب على جهاز امني لكون المدير العام لهذا الجهاز تربطه علاقة “قرابةدوارية” باحد الاشخاص الذي له المسؤولية الكبرى في افشال خطة الملك في تدبير الشان الديني بايطاليا وتضييع 12 سنة من الجفاء و الفشل وبث التفرقة و المؤامرات عوض خدمة مشروع ملكي تم افشاله بسبب الارضاءات ، تمت مراسلة حضرة المدير العام المحترم بخصوص مايقترف باسمه من طرف شخص يسرب بين الفينة و الاخرى انه هو من زكاه رغم انف المنتقدين و رغم فشله حتى في ادارة شانه فما بالك بإدارة ملف دولة يتعلق بتدبير الشان الديني لمغاربة ايطاليا تنسيقا مع المؤسسات المغربية المعنية والتي اصيبت بخيبة امل بالنظر لواقع التشردم و التفرقة و الغليان و تغول جماعات اسلامية معادية ،كل مافي الامر ان الرجل تحسنت وضعيته المادية بشكل ظاهر للعيان و اصبح من سكان فنادق الخمس نجوم لم يفعل ولا اجراء واحد سوى انه اقتنى سيارة فاخرة يتباهى بها على ساكني الدوار حيت يشير سكان بلدته انه لايكاد يمشي مترجلا من جراء الخيلاء و المزايدة عليهم ، العامل البسيط الذي يدعي قربه من المدير العام للجهاز الامني المذكور واصبح مصدر ازعاج لكل موظفي الجهاز هنا بارض الغربة لمزايداته الزائدة مستقويا بالمدير العام الذي نكن له كل التقدير و الاحترام ، ومصدر ازعاج لكل الفاعلين و القيمين الدينيين ، و من لهم ارتباط بالجهاز الدبلوماسي و القنصلي ، رغم فشله الدريع في مهمته و هدر الوقت و المال ، بالطبع نريد معرفة العلاقة مابين حضرة المدير العام و هذا الشخص هل فعلا علاقة اكيدة رغم ان هذه العلاقة كيفما كان نوعها لايمكن ان تعرقل المصلحة الوطنية ،وكذا لايمكن الاستقواء بها ضد العزل وحتى من الاشخاص الذين من واجبهم نقل مايجري و يدور بشكل مستقل يخدم مصالح بلادنا بشكل عفوي و تلقائي، وليس خدمة المصالح الشخصية لاي كان، لان الواقع الحالي يستدعي دق ناقوس الخطر بشان ممارسات يندى لها الجبين لا يمكن تصنيفها الا ضمن الممارسات المشينة، التي اربكت مصالح البلاد وكانت نتائجها كارتية ،ساهمت في خدمة اجندات معادية لاستراتيجية الدولة المغربية بشكل غير مباشر ، نطلب من المدير العام وان كانت فعاليات سبقتني في ذات الطلب العمل على اجراء بحت وتحقيق في كل الاختلالات بخصوص هدر اموال طائلة في مشاريع الوهم ولم يستفذ منها مغاربة ايطاليا لا من بعيد و لا من قريب ، التحقيق في ادعاءات من تمت تزكيته بخصوص الحصانة المزعومة التي يدعي الاحتماء بها للرد على كل المطالب بخصوص التقارير التقارير المالية واين تم صرف الاموال مادام مهاجرو ايطاليا لم يستفيدوا منها ولو بسنتيم واحد. الاستماع من طرف لجنة مستقلة لكل من عانوا وهددوا وتم فصلهم من مراكز وكذلك الى كل من عانى الترهيب و التخويف وتكميم الافواه ، وهي البداية لعملية اصلاح لهذا الملف تقوده كفاءات وطنية مخلصة بعيدا عن الغوغاء ومن يتوارون خلف القضايا الوطنية من اجل التربح ، في افق خدمة اللأجندات الوطنية وخدمة مصالح و قضايا المهاجرين واسترجاع التقة لهم ولابنائهم العازفين .