على الرغم من المجهودات الجبارة التي قامت بها جمعية انزالت لعظم للتنمية والرياضة ، من خلال القيام ب 3 حملات للنظافة جابت جل أزقة مركز جماعة انزالت لعظم ، لتجعل منظرها يسر الناظرين ، إلا أن نقطة سوداء مازالت تخدش هذا المنظر ، وهي الحديقة (أو هكذا يسميها أهلها) المجاورة لمسجد المركز ، والمطلة على ملحقة قيادة البحيرة ، بجانب ساكنة منازل جماعة انزالت لعظم ، الذين يستفيقون ويمسون على هذا المنظر المقزز ، والذي لا يسلم من هوله المصلون المرتادون للمسجد أيضا . فمن المسؤول على تفشي الأزبال بهذه المنطقة الحساسة من المركز؟ وهل ينتظر المسؤولون الانقاذ مرة أخرى من جمعية انزالت لعظم للتنمية لتنقية أزبال المركز ؟ وإن كان كذلك فما دور الجهات المسؤولةالتي وضع المواطن ثقته فيها قصد خدمة مصالحه ؟