دورة الافتتاح للأسبوع الماضي، تعود بطولة القسم الوطني الممتاز لمواصلة مبارياتها خلال نهاية هذا الأسبوع بالدورة الثانية من مرحلة الذهاب والتي يتضمن برنامج مبارياتها لقاءات عادية ستخدم لا محالة مصالح الفرق التقليدية الكبرى وذلك في انتظار مواجهتها لبعضها البعض فيما يستقبل من الدورات لتتضح الصورة أكثر حول الفرق الأقوى في بطولة هذه السنة. فعن مجموعة الشمال يحل فريق اتحاد طنجة ضيفا على فريق الجيش الملكي في مباراة تبقى على الورق في صالح الفريق الطنجي وذلك لفارق الخبرة بين لاعبي الفريقين، وهو الشيء نفسه الذي قد يلعب لفائدة النادي المكناسي من خلال رحلته لمنازلة سطاد المغربي، والفتح الرباطي من خلال رحلته لمنازلة فريق النادي القنيطري، أما فركرة اليد: مع الدورة الثانية للقسم الوطني الممتاز كل الظروف تلعب لفائدة الفرق التقليدية الأقوى شمالا وجنوبا بعد دورة الافتتاح للأسبوع الماضي، تعود بطولة القسم الوطني الممتاز لمواصلة مبارياتها خلال نهاية هذا الأسبوع بالدورة الثانية من مرحلة الذهاب والتي يتضمن برنامج مبارياتها لقاءات عادية ستخدم لا محالة مصالح الفرق التقليدية الكبرى وذلك في انتظار مواجهتها لبعضها البعض فيما يستقبل من الدورات لتتضح الصورة أكثر حول الفرق الأقوى في بطولة هذه السنة. فعن مجموعة الشمال يحل فريق اتحاد طنجة ضيفا على فريق الجيش الملكي في مباراة تبقى على الورق في صالح الفريق الطنجي وذلك لفارق الخبرة بين لاعبي الفريقين، وهو الشيء نفسه الذي قد يلعب لفائدة النادي المكناسي من خلال رحلته لمنازلة سطاد المغربي، والفتح الرباطي من خلال رحلته لمنازلة فريق النادي القنيطري، أما فريق الجمعية السلاوية فرحلته الطويلة إلى بركان تبدو محفوفة بالمخاطر خاصة بعد العرض المشجع للبركانيين الأسبوع الماضي أمام الرجاء البيضاوي الذي سيكون في راحة خلال هذه الدورة. أما عن شطر الجنوب ففريق الرابطة البيضاوية الحامل لازدواجية الموسم الماضي يملك الفرصة لتحقيق ثاني انتصار على التوالي من خلال استضافته فريق وداد السمارة، وهو نفس الهاجس الذي سيركل الكوكب المراكشي من خلال استضافته لفريق اتحاد النواصر المتعادل خلال الدورة الأولى مع الوداد البيضاوي الذي سيكون في راحة خلال هذه الدورة، في حين أن مباراة منتدى درب السلطان مع جماعة الحي المحمدي تبدو الأكثر تكافؤا والأصعب تكهنا بنتيجتها وذلك لطابعي الحدة والتنافس اللذان غالبا ما يغلفان مباريات الفريقين، أما فريق رجاء أكادير فبعد مفاجأته لفريق جماعة الحي المحمدي في مدينة الدارالبيضاء تبدو مهمته أسهل في ملعبه من خلال استضافته لفريق شباب عين الشق المنهزم خلال الدورة الماضية أمام الرابطة بفارق عشرة أهداف. محمد الصباري يق الجمعية السلاوية فرحلته الطويلة إلى بركان تبدو محفوفة بالمخاطر خاصة بعد العرض المشجع للبركانيين الأسبوع الماضي أمام الرجاء البيضاوي الذي سيكون في راحة خلال هذه الدورة. أما عن شطر الجنوب ففريق الرابطة البيضاوية الحامل لازدواجية الموسم الماضي يملك الفرصة لتحقيق ثاني انتصار على التوالي من خلال استضافته فريق وداد السمارة، وهو نفس الهاجس الذي سيركل الكوكب المراكشي من خلال استضافته لفريق اتحاد النواصر المتعادل خلال الدورة الأولى مع الوداد البيضاوي الذي سيكون في راحة خلال هذه الدورة، في حين أن مباراة منتدى درب السلطان مع جماعة الحي المحمدي تبدو الأكثر تكافؤا والأصعب تكهنا بنتيجتها وذلك لطابعي الحدة والتنافس اللذان غالبا ما يغلفان مباريات الفريقين، أما فريق رجاء أكادير فبعد مفاجأته لفريق جماعة الحي المحمدي في مدينة الدارالبيضاء تبدو مهمته أسهل في ملعبه من خلال استضافته لفريق شباب عين الشق المنهزم خلال الدورة الماضية أمام الرابطة بفارق عشرة أهداف.