مباشرة بعد الاعلان عن نتائج الحركة في صفوف الولاة والعمال، وبعد الإعلان عن تعيين العامل السابق لإقليم أسا الزاك بعمالة تزنيت مباشرة وفي منتصف نفس الليلة عرفت ردهات عمالة اقليم أسا الزاك حركة غير اعتيادية. ومن خلال الأصداء تبيّن أن ذلك الحراك كان من أجل توزيع سيارات جديدة من النوع الجيد لفائدة مجموعة من رجال السلطة دون غيرهم (إقصاء البعض على حساب البعض الآخر الشيء الذي ترك علامات استفهام كبيرة حول هذه الوزيعة وحول توقيتها وعن فحواها!!