سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
البطولة العربية 27 للفرق البطلة لكرة السلة: أمل الصويرة تحرك متأخرا وخرج مبكرا من البطولة جمعية سلا يختتم اليوم الدور الأول وينازل غدا في دور الربع بيرزيت الفلسطيني
خرج فريق جمعية أمل الصويرة الممثل الثاني للمغرب في البطولة العربية من الدور الأول للبطولة ولحق بالتالي بفرق سيب العماني والتلال اليمني ونفط الجنوب العراقي وأحد السعودي وكاظمة الكويتي والذين خرجوا من المنافسة لتصعد فرق الريان القطري والأهلي المصري والرياضي اللبناني عن المجموعة الأولى وسبورتينغ المصري والمجمع البترولي الجزائري والنجم الرديسي التونسي عن المجموعة الثانية والجمعية السلاوية وبيرزيت الفلسطيني عن المجموعة الثالثة، لدور ربع النهاية الذي ستتحدد معالمه من خلال آخر المباريات المبرمجة ليومي الأمس الأحد واليوم الاثنين، على أن يقام دور ربع النهاية يوم غد الثلاثاء ثم تخلد الفرق للراحة يوم الأربعاء ويقام يوم الخميس دور نصف النهاية والمباراة النهائية يوم الجمعة المقبلة. وبالعودة لخروج فريق أمل الصويرة فالواقع أن مشاركته كانت دون الطموحات المنتظرة وذلك بحكم قلة الاستعداد للدورة إن لم نقل انعدامه ثم أن اللاعبين كانوا لوحدهم مع الطاقم التقني ولم نكن نشعر بأن هناك مؤازرة من إداريي الفريق. وعموما فالصورة العامة التي تركها الفريق تفرض على الجامعة فرض دفتر تحملات خاص لمثل هذه المشاركات ليكون التمثيل في محله إن رياضيا أو إداريا. ففريق أمل الصويرة بدأ المشاركة بانتصار مشجع على السيب العماني لكنه سرعان ما انهار أمام الريان القطري والرياضي اللبناني قبل أن يصمد في وجه الأهلي المصري الذي عانى الأمرين أمام الفريق الصويري الذي لو لعب بمثل ذلك التصور التكتيكي أمام الريان القطري لربما كان من ضمن فرق دور الربع النهائي. * برنامج اليوم الاثنين: في 3 : الريان القطري - الرياضي اللبناني في 5 : نفط الجنوب العراقي - سبورتينغ المصري في 7 : جمعية سلا المغربي - بيرزيت الفلسطيني أما بالنسبة لدور ربع النهاية ليوم غد الثلاثاء فسيكون بعد الترتيب العام كالتالي: أول المجموعة الأولى - ثالث المجموعة الثانية أول المجموعة الثالثة - ثاني المجموعة الثالثة ثاني المجموعة - الأولى - ثاني المجموعة الثانية ثالث المجموعة الأولى - أول المجموعة الثانية للإشارة فإن هذا التصنيف نظمه الاتحاد العربي بطريقة القرعة مباشرة بع قرعة الدور الأول.