شكاية إلى وزير الداخلية السيد عبد الوافي لفتيت بين خليفة عمالة الفداء الذي يدعي بأنه قائد وقائد عين الشق.. أين تطبيق القانون؟ العلم الإلكترونية: البيضاء – رضوان لاحديث وسط مدينة الدارالبيضاء إلا عن القرارات العشوائية التي اتخذت في حق قائد عين الشق وما الفرق بينه وبين خليفة الملحقة الإدارية 17 بعمالة الفداء، هذا الخليفة الذي يدعي بأنه قائد وقام بفعل خطير جدا وإن كان توضيح العمالة غير شاف بالنسبة للمواطنين. وحسب مصادر من داخل عمالة الفداء فإن هذا الخليفة يصول ويجول داخل تراب المنطقة تحت إمرة المسؤول الأول ترابيا، هذا الأخير الذي كان يجب عليه اتخاذ الإجراءات اللازمة عوض التفرج ماعدا إذا كان مساهما بطريقة أو أخرى في العملية. ومعروف على هذه الملحقة منذ القائد الشهير الذي احتج المواطنون عليه أمام مقر العمل. السؤال المطروح هل بإمكان قائد الملحقة الإدارية مواجهة تلك الجحافل من المواطنين، ويوم وقعت جرية قتل لماذا لم يتحرك عامل عمالة عين الشق ويربط الاتصال بتعزيز المنطقة أمنيا؟. أنه تناقض صريح في إصدار القرارات فعامل عمالة الفداء لازال في حالة شرود ويحتاج إلى إعادة النظر في طريقة التسيير والتدبير. ولنا عودة للموضوع في العديد من الملفات التي لازالت تلوكها الألسن خاصة في كراج علال وقيسارية الحفاري، وهل تتراجع وزارة الداخلية عن قراراها الرامي إلى توقيف قائد عين الشق.