* العلم الإلكترونية تحوّل ما بات يُعرف بملف "المغاربة العالقين في ليبيا" إلى قضية رأي عام وطني، بعدما خرجت أسر المعنيين بالأمر من دائرة الصمت وقررت ربط الاتصال بالمصالح الأمنية والسلطات المحلية والإقليمية والمركزية لإيجاد حل عاجل للمغاربة المعتقلين والمحتجزين العالقين في ليبيا، من خلال تنظيم وقفات احتجاجية، ومراسلة الوزارات والإدارات المعنية، وعقد لقاءات مع بعض المسؤولين، دون أن تتمكن هذه الأسر، إلى حدود الساعة، من تحقيق مطلبها المتمثل أساسا في إعادة جميع أبنائها إلى أرض الوطن. مواضيع ذات صلة