أفاد مصدر أن شخصا، من مواليد 1960، انتحر في الساعات الأولى من صباح السبت المنصرم عبر تعريض نفسه للقطار بضواحي الصخيرات، وبعد تحديد هويته انتقلت عناصر الدرك الملكي لمنزله بمرس الخير، حيث لم يعثروا على زوجته، التي كانت قد انتقلت رفقته إلى مسكنهم الثاني الصفيحي بالصخيرات، حسب إفادة أفراد العائلة. وانتقل عناصر الدرك للمسكن الأخير فوجدوا الزوجة، المزدادة عام 1976، مدرجة وسط الدماء، وأن جثتها وقع التنكيل بها، وعثروا معها على رسالة تركها الزوج يشرح فيها دواعي جرمه، والتي يعتقد أنها مرتبطة بغيرته.