من وجهة نظري الخاصة يعتبر حزب العدالة و التنمية نموذج النفاق الديني و السياسي بالمغرب او قل ان ميلاد حزب العدالة و التنمية لم يكن سوى نتيجة الاملاءات الداخلية لمحاصرة المد الإسلامي الراديكالي ،و من جهة أخرى يعتبر العدالة و التنمية أحسن نمودج عرف كيف يستغل الإسلام لأغراض سياسية ،فلا غرابة ادن أن تكون مواقفه متنا'قضة و متدبدبة...اما حزب الاتحاد الاشتراكي من الأحزاب الإصلاحية التي خانت الشعب المغربي و تخلت عن مبادئها و شاركت في حكومة سميت مجازا بالتناوب التوافقي.. ليس موضوعنا نقد العدالة و التنمية في مواقفها و النبش في تاريخ الاتحاد الاشتراكي.. في الانتخابات البئيسة التي قاطعها الشعب المغربي سيتحالف حزب العدالة و التنمية مع الاتحاد الاشتراكي في تسير الجماعة الحضرية بتطوان لكن سرعان ما سيتخلى العريس عن عروسته و سيوجه الاتحاد الاشتراكي انتقادات لا دعة لعروسته حزب العدالة و التنمية الذي قاسمه فراش النوم اقصد قاسوه مسؤولية تدبير شؤون الجماعة الحضرية...و دلك في بيان صادر عن الكتابة الإقليمية للحزب و الدي جاء فيه أن التحالف مع حزب العدالة و التنمية و إن صمد رغم الاكراهات غان لحزب العدالة و التنمية منزلقات و مخاطر و التمادي في الأخطاء و التراجع في حسن التدبير من قبل الرئيس..من خلال الاستفراد القوي الأحادي بكل الملفات من خلال : - اللجوء إلى تنقيلات مشبوهة و عشوائية... - -تسليم تدبير مرافق التدبير الحضري لسلطات الوصاية - -العجز في تدبير مرافق تدبير التدبير المفوض أمانديس.. - عدم ترشيد النفقات...حل ملفات المعطلين و باقي الفرقاء.... - إلى دلك انفصل الغريمان عن بعضهما خصوصا أن المدينة تعرف حراكا اجتماعيا و مسيرات لجماهير شعبية واسعة تطالب بالتغيير و إسقاط الفساد...و دلك لن يتأتى إلا عن طريق تحقيق المطالب العشر لحركة 20 فبراير... - عبد الصمد الدراو ي عبد الصمد الدراو ي - أخبارنا المغربية من وجهة نظري الخاصة يعتبر حزب العدالة و التنمية نموذج النفاق الديني و السياسي بالمغرب او قل ان ميلاد حزب العدالة و التنمية لم يكن سوى نتيجة الاملاءات الداخلية لمحاصرة المد الإسلامي الراديكالي ،و من جهة أخرى يعتبر العدالة و التنمية أحسن نمودج عرف كيف يستغل الإسلام لأغراض سياسية ،فلا غرابة ادن أن تكون مواقفه متنا'قضة و متدبدبة...اما حزب الاتحاد الاشتراكي من الأحزاب الإصلاحية التي خانت الشعب المغربي و تخلت عن مبادئها و شاركت في حكومة سميت مجازا بالتناوب التوافقي.. ليس موضوعنا نقد العدالة و التنمية في مواقفها و النبش في تاريخ الاتحاد الاشتراكي.. في الانتخابات البئيسة التي قاطعها الشعب المغربي سيتحالف حزب العدالة و التنمية مع الاتحاد الاشتراكي في تسير الجماعة الحضرية بتطوان لكن سرعان ما سيتخلى العريس عن عروسته و سيوجه الاتحاد الاشتراكي انتقادات لا دعة لعروسته حزب العدالة و التنمية الذي قاسمه فراش النوم اقصد قاسوه مسؤولية تدبير شؤون الجماعة الحضرية...و دلك في بيان صادر عن الكتابة الإقليمية للحزب و الدي جاء فيه أن التحالف مع حزب العدالة و التنمية و إن صمد رغم الاكراهات غان لحزب العدالة و التنمية منزلقات و مخاطر و التمادي في الأخطاء و التراجع في حسن التدبير من قبل الرئيس..من خلال الاستفراد القوي الأحادي بكل الملفات من خلال : - اللجوء إلى تنقيلات مشبوهة و عشوائية... - -تسليم تدبير مرافق التدبير الحضري لسلطات الوصاية - العجز في تدبير مرافق تدبير التدبير المفوض أمانديس.. -عدم ترشيد النفقات...حل ملفات المعطلين و باقي الفرقاء.... إلى دلك انفصل الغريمان عن بعضهما خصوصا أن المدينة تعرف حراكا اجتماعيا و مسيرات لجماهير شعبية واسعة تطالب بالتغيير و إسقاط الفساد...و دلك لن يتأتى إلا عن طريق تحقيق المطالب العشر لحركة 20 فبراير...