شدد ابن كيران على أن حزب العدالة والتنمية يريد إجراأت واقتراحات وقوانين ترد الثقة للمجتمع وتحمس الناس للمشاركة في الانتخابات، وتوضح بالملموس أن الإدارة رفعت يدها عن الانتخابات وأنها حازمة مع كل تجار الانتخابات تلافيا لعدم تكرار أحداث 2009. ونفى ابن كيران ءفي حوار نشرته أسبوعية الأيام في عددها الصادر يوم الخميس 08 شتنبر 2011ء أن يكون البيان الأخير الذي أصدرته الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية يتهم أحدا رغم أن جهات معينة اتهمت العدالة والتنمية "بخدمة أعداء الوطن ون ما يقوم به العدالة والتنمية هو ضد الديمقراطية والانفتاح" مشيرا بذلك إلى ما ورد من اتهامات خطيرة ضد الحزب في البيان الحكومي الأخير . وقال ابن كيران إن حزب العدالة والتنمية لا يشكك في الانتخابات بقدر ما يتتبع القوانين والإجراأت السياسية المصاحبة، مؤكدا أن هذه القوانين لم تخلف لدى العدالة والتنمية ارتياحا كبيرا ولذلك يبدي معارضته لبعض بنودها انسجاما مع قناعاته ومبادئه. هذا ونفى ابن كيران أن يكون قد طلب من وزير الداخلية رئاسة الحكومة، مكذبا بذلك ما تداولته بعض المنابر الإعلامية في وقت سابق، معتبرا أن وزير الداخلية مثله مثل باقي شخصيات الدولة الأخرى بدوره ينتظر أن يتم تعيينه من قبل الملك. وأوضح ابن كيران في هذا الإطار، أنه لم يسبق له أن طلب من أي أحد رئاسة الحكومة، وقال:"لا من الملك ولا الوزير ولا حتى من الله الذي خلق الكون ولا من الباكور الهندي"، معتبرا أن من اختاره الشعب هو من يجب أن يكون رئيسا للحكومة بعد تعيين الملك. وأكد ابن كيران أن العدالة والتنمية ليس له خصام أو عراك مع أي من الأحزاب وخاصة حزب الاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، مبرزا أن خصام العدالة والتنمية الوحيد هو مع حزب الأصالة والمعاصرة.
أخبارنا المغربية متابعة شدد ابن كيران على أن حزب العدالة والتنمية يريد إجراأت واقتراحات وقوانين ترد الثقة للمجتمع وتحمس الناس للمشاركة في الانتخابات، وتوضح بالملموس أن الإدارة رفعت يدها عن الانتخابات وأنها حازمة مع كل تجار الانتخابات تلافيا لعدم تكرار أحداث 2009. ونفى ابن كيران ءفي حوار نشرته أسبوعية الأيام في عددها الصادر يوم الخميس 08 شتنبر 2011ء أن يكون البيان الأخير الذي أصدرته الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية يتهم أحدا رغم أن جهات معينة اتهمت العدالة والتنمية "بخدمة أعداء الوطن ون ما يقوم به العدالة والتنمية هو ضد الديمقراطية والانفتاح" مشيرا بذلك إلى ما ورد من اتهامات خطيرة ضد الحزب في البيان الحكومي الأخير . وقال ابن كيران إن حزب العدالة والتنمية لا يشكك في الانتخابات بقدر ما يتتبع القوانين والإجراأت السياسية المصاحبة، مؤكدا أن هذه القوانين لم تخلف لدى العدالة والتنمية ارتياحا كبيرا ولذلك يبدي معارضته لبعض بنودها انسجاما مع قناعاته ومبادئه. هذا ونفى ابن كيران أن يكون قد طلب من وزير الداخلية رئاسة الحكومة، مكذبا بذلك ما تداولته بعض المنابر الإعلامية في وقت سابق، معتبرا أن وزير الداخلية مثله مثل باقي شخصيات الدولة الأخرى بدوره ينتظر أن يتم تعيينه من قبل الملك. وأوضح ابن كيران في هذا الإطار، أنه لم يسبق له أن طلب من أي أحد رئاسة الحكومة، وقال:"لا من الملك ولا الوزير ولا حتى من الله الذي خلق الكون ولا من الباكور الهندي"، معتبرا أن من اختاره الشعب هو من يجب أن يكون رئيسا للحكومة بعد تعيين الملك. وأكد ابن كيران أن العدالة والتنمية ليس له خصام أو عراك مع أي من الأحزاب وخاصة حزب الاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، مبرزا أن خصام العدالة والتنمية الوحيد هو مع حزب الأصالة والمعاصرة.