لازال مسلسل تبادل التهم بين الفنانين المغربين الشعبيين عبد الله الدوادي و عادل الميلودي مستمرا, و لازال الجمهور المغربي لحد الساعة يجهل تماما الاسباب الحقيقية التي دفعت كل واحد منها إلى نهج سياسة الفضائح و التشهير للنيل من الآخر . و كان آخر ما وقع بين الطرفين ان تم توظيف مختلة عقليا اتهمت الداودي بسرقة أغاني فنان آخر , لتتراجع بعد ذلك عن كلامها السابق و تعتذر للداودي , موضحة أن عادل الميلودي هو من دفعها للقيام بذلك العمل , و قالت مضيفة أنه دفع لها 200 درهم كمقابل مادي نظير هذه الشهادة . الميلودي و في محاولة لتبرير ذمته سجل هذا الشريط محاولا بذلك توضيح سر خلافه مع الداودي , و هذا ما قاله الميلودي :