علم الأرجنتيني ليونيل ميسي هداف برشلونة الإسباني بكافة ما قيل عنه خاصة في الوطن العربي، بعدما نشرت صحيفة فرنسية أنه قام بالتبرع لصالح إسرائيل، التي تقوم بالقصف الهجومي لقطاع غزة، متسببة في سقوط مئات الشهداء. قامت صحيفة LeCompetiteur بنشر تقريرا عن تبرع ميسي لصالح إسرائيل بمبلغ مليون يورو، وهذا أشعل موجة غضب كبيرة خاصة في الوطن العربي ضد ميسي. نتيجة لذلك، حرص ميسي على نفي هذه الأخبار تمام، وأعلن عن رفع قضية ضد الصحيفة الفرنسية أمام المحاكم، للحصول على تعويض من الأضرار التي تعرض لها بسبب تلك الشائعة. وأكدت الصحيفة على صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن ميسي قدم شكوى ضدها. وهنك تصريحات منسوبة لميسي، قال فيها:" لا أتبرع لإسرائيل فهي دولة غنية، أموالي فقط أقدمها للمستشفيات والمدارس والفقراء".
و قال ميسي عبر صحيفة كلارين :' أنا والد وأعي تماماً معنى الأبوة ، ولا يمكنني التعاطف مع دولة تقتل أطفالاً قد يكون ابني واحداً منهم' و قد سبق للجريدة الجزائرية الناطقة باللغة الفرنسية أن أشاعت خبرا قبل سنتين مفاده أن كريستايو أسلم و أنه يصلي .