أوضحت مجلة "جيم ستار" أن المستخدم يمكنه الاستفادة من شاشات الكمبيوتر التي تعمل بالدقة الفائقة "عند الاستمتاع بالألعاب بصفة خاصة، نظراً لأنها تعرض الصور بدقة وضوح 3840×2160 بكسل. وأضافت المجلة الألمانية أن المستخدم يحتاج إلى كمبيوتر سريع مع بطاقة رسوميات متطورة ومنفذ توصيل مناسب، كي يتمكن من الاستمتاع بصور الألعاب ذات عدد البيكسلات المرتفع، والذي يُعرف عادة باختصار "4 كيه". ولا يتم نقل الصور فائقة الوضوح "ألترا إتش دي"، التي تعمل بمعدل 60 هرتز أو صورة في الثانية، إلا عن طريق منفذ "إتش إم آي 2.0" و"ديسبلاي بورت 1.2". ويتوافر منفذ للنوع الأخير في أغلب الموديلات الحديثة من بطاقة الرسوميات التي تحمل شعار نفيديا وأيه إم دي، في حين لا يوجد أي موديل يدعم منفذ "إتش دي إم آي 2.0" حتى الآن. وتتمكن المعايير الأخرى مثل منفذ "إتش دي إم آي 1.4" من نقل الصور فائقة الوضوح بسرعة 30 هرتز، وهو ما قد يؤدي إلى ظهور تشويش مزعج بالصورة حتى عند تصفح الويب أو العمل في بيئة نظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز.