تجرى التحقيقات على قدم وساق لمعرفة حقيقة اتصال هاتفي أجراه الطيار كابتن الماليزية المفقودة قبيل دقائق من إقلاعه من مطار كوالالمبور في الثامن من مارس الجاري. ووفق صحيفة “الديلي ميل”، تتنامى الآمال في أن تساعد تلك المكالمة على الوصول للحقيقة الغائبة في موضوع اختفاء الطائرة الماليزية.
ولا تزال الاستقصاءات جارية حول الطيار زهاري أحمد، فيما جدد وزير الدفاع الماليزي هشام الدين حسين، تأكيده أن الطيار سيظل بريئًا لحين ثبوت اقترافه أي ذنب متعلق باختفاء الطائرة.
يُذكر أن فريقا أمريكيا يشارك في التحقيق بما حدث للطائرة الماليزية.