علمت "أخبارنا المغربية" من مصادرجيدة الإطلاع بأن التحقيق الذي تباشره عناصر الدرك الملكي في ملف جثة الفرنسية التي تم العثور عليها بين الصخور بعد أن لفظها البحر،مساء أول أمس في حدود الثامنة مساء، و التي توارت عن الأنظار في ظروف غامضة بمنطقة "لمهيريز" بجماعة بئر كندوز بإقليم أوسرد، أفضى إلى توقيف أحد البحارة الذي اعترف بوجود علاقة جنسية بينهما والتحقيق معه لفك لغز هذه القضية التي استنفرت السلطات الإقليمية بولاية الداخلة بعدما تقدم زوج الضحية نهاية الأسبوع الفارط لى مصالح الدرك ليبلغ عن "اختفاء" زوجته.