الحساب في كل شيء مؤجل إلى يوم القيامة ما عدا ظلم الناس .. فلا بد أن يقتص الله جل جلاله من الظالم في الحياة الدنيا حتى يعتدل ميزان الحياة و يعرف الناس أن الظلم له قصاص دنيوي بجانب قصاص الآخرة لذلك يقول رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) : " اتقوا دعوة المظلوم فانها ليس بينها و بين الله حجاب يرفعها الله فوق الغمام و يقول [ و عزتي و جلالي لأنصرنك و لو بعد حين]