ضرب برق محيط الملعب أثناء حصة تدريبية لفريق غلاسكو رينجرز الاسكتلندي، الأمر الذي أدى بالجهاز الفني للفريق إلى انهاء التدريب، وإخلاء الملعب تحسباً لحدوث عاصفة أقوى قد تشكل خطراً على حياة اللاعبين. ويظهر الفيديو حدوث نوع من الرعب لدى لاعبي الفريق الذين حاولوا التصدي للصاعقة بوضع أيديهم على رؤوسهم وآذانهم تجنباً لتعرضهم لأي أذى. يذكر أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها في ملاعب كرة القدم، فقد ضرب البرق محيط ملعب في كولومبيا 24 أكتوبر/تشرين الأول 2002، أثناء حصة تدريبية للاعبي فريق ديبورتيفو كالي أدى إلى مقتل جافيريا الذي شارك مع منتخب بلاده في مونديال 1994 بالولايات المتحدةالأمريكية. كما ضربت صاعقة خطيرة في جنوب إفريقيا محيط ملعب خلال المباراة، ما أدى إلى إصابة عدد من لاعبي الفريقين بالإغماء، وزرع الخوف والهلع في نفوس الباقين.