جاء في قصاصة الأخبار أن دولة الكبرنات سحبت هذا اليوم الثلاتاء 30 يوليوز 2024 سفيرها لدى فرنسا احتجاجا على اعتراف الحكومة الفرنسية بمغربية الصحراء و اعتبار هذه الأخيرة "جزء من الأمن القومي للمغرب" بعد الاعتراف الأمريكي والاسباني والالماني والفرنسي لاشك أن دول أخرى أوربية ستسير قي هذا الاتجاه إضافة إلى الدول الأفريقية والعربية والأسيوية والامريكية الوسطى والجنوبية. فما على دولة الجارة الشرفية الا أن تقطع علاقتها مع العالم وان تنسحب في المسقبل القريب من الاتحاد الافريقي بعد ان يطرد العصابة الإرهابية وان تنسحب ايضا من الاممالمتحدة بعد أن يصوت اغضاؤها على قرار يؤكد سيادة المغرب على كامل ترابه الوطني الى ابعد نقطة على الحدود مع الجارة الجنوبية موريتانيا. وانذاك يمكن للنظام الجزائري أن يعيش مع شرذمة من الانفصاليين المغرر بهم. من يملك الشرعية التاريخية والجغرافية لا بد أن ينتصر في نهاية اي صراع