أكدت مصادر من خلية إنقاذ الطفل ريان، أن أقل من مترين ونصف تفصل فرق الإنقاذ عن مكان تواجد الطفل الضحية الذي سقط قبل خمسة أيام داخل بئر، ضواحي مدينة شفشاون، مضيفة أن عمليات الحفر الأفقي لازالت متواصلة بحذر شديد بسبب هشاشة التربة بالمنطقة. وقال عبد الهادي التمراني، رئيس خلية إنقاذ الطفل ريان، أن الساعات المقبلة ستحمل أخبارا سارة، مبرزا أن عملية الحفر تتم حسب خطة مدروسة وبكل حذر، مخافة وقوع انهيارات. وبخصوص حالة الطفل ريان، أكد المتحدث في تصريح قبل قليل من صباح السبت، أنه لا جديد يذكر بشأنها لحدود الساعة.