عيّن رئيس الجزائر، عبد المجيد تبون، اللواء المتقاعد عبد العزيز مجاهد، مستشارا له مكلفا بالشؤون الأمنية والعسكرية. وشغل مجاهد الذي تقاعد من صفوف الجيش برتبة لواء عدة مناصب رفيعة في المؤسسة العسكرية آخرها مدير الأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة في شرشال. وسبق لذات المسؤول، أن صرح أن عدو الدولة الجزائرية ما بعد مرحلة بوتفليقة هو المغرب، مؤكدا أن "المغرب خرق جميع القوانين الدولية التي تخص ملف الصحراء"، وفق زعمه. وتابع أن "الجزائر مُطالبة في المرحلة المقبلة بضرورة حسن اختيار الدول الحليفة والصديقة، بل وأيضا الدول الشريكة للنظام".