بعد أن غادرت المغرب صوب الولاياتالمتحدةالأمريكية في 25 من شهر غشت الماضي، من أجل وضع مولودها البكر هناك، حتى يستفيد من "الجنسية" الأمريكية، بحسب ما ذكره حساب "حمرة مون بيبي" على الاستغرام آنذاك، نشرت الفناة "سلمى رشيد" قبل حوالي ساعة، أول صورة لها رفقة ابنها البكرها الذي اختارت له اسم "يانيس" ، داخل إحدى مصحات بلاد العم السام. وكانت سلمى رشيد قد اختفت عن الأنظار قبل أسابيع مضت، بعد أن واجهت سيلا من انتقادات اللاذعة، عقب سفرها على عجل إلى أمريكا لضمان الجنسية لمولودها البكر، حيث استغرب الكل كيف أن هذه الفنانة التي اغترفت أموالا طائلة من "رزق الشعب" بعدد من المهرجانات الوطنية، وتشدقت بحبها للمغرب والمغاربة، لم تتوانى عند أول اختبار في البحث عن جنسية لمولودها، من فئة "VIP"، وكأن فلوس المغرب زوينة وجنسبته خايبة.