حدوث انقباضات في الرحم في أثناء العلاقة الحميمة أو بعد انتهائها، خصوصًا مع وجود تاريخ مرضي بحدوث إجهاض، أو في حالة وجود بعض مضاعفات الحمل. حدوث نزيف بعد ممارسة العلاقة الحميمة، أو خلال الحمل عمومًا. المشيمة المنزاحة (Placenta previa)، ويتم تشخيصها بواسطة الطبيب عن طريق السونار. التمزق المبكر للأغشية، ونزول جزء من السائل الأمنيوسي. ضعف عنق الرحم واتساعه قبل موعد الولادة، كنتيجة لضغط وزن الجنين على عنق الرحم. وجود إفرازات ذات رائحة سيئة، ما يعني وجود عدوى مهبلية، يمكن أن تتسبب ممارسة العلاقة الحميمة في انتقالها إلى الرحم.